هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

المواضيع الأخيرة

» أحلى أيام العمر
ثمانيه عشر مفتاحا للجنه Emptyالإثنين 2 أغسطس 2010 - 0:46 من طرف armanya

» سجل دخولك بالصلاة علي النبي صلي الله عليه وسلم
ثمانيه عشر مفتاحا للجنه Emptyالإثنين 2 أغسطس 2010 - 0:37 من طرف armanya

» اهدائى الى........
ثمانيه عشر مفتاحا للجنه Emptyالإثنين 2 أغسطس 2010 - 0:32 من طرف armanya

» فزورة المفتش كرومبو على طريقتى أنا
ثمانيه عشر مفتاحا للجنه Emptyالإثنين 10 أغسطس 2009 - 11:44 من طرف armanya

» ورد لاطيب عضو في المنتدي
ثمانيه عشر مفتاحا للجنه Emptyالخميس 9 أبريل 2009 - 0:39 من طرف armanya

» دكتور مصطفى محمود
ثمانيه عشر مفتاحا للجنه Emptyالإثنين 6 أبريل 2009 - 23:29 من طرف mahetab

» شوربة القرع العسلى اللذيذة أوووووووووى
ثمانيه عشر مفتاحا للجنه Emptyالإثنين 6 أبريل 2009 - 23:28 من طرف mahetab

» سؤال وجواب (فتوى شرعية)
ثمانيه عشر مفتاحا للجنه Emptyالإثنين 6 أبريل 2009 - 20:50 من طرف mahetab

» كلمتين ع الماشى 2(زجل بقلم أخويا أيمن)
ثمانيه عشر مفتاحا للجنه Emptyالأحد 5 أبريل 2009 - 21:49 من طرف mahetab

» "حصريا برنامج mmc tools الجديد لإصلاح كروت الميمورى التالف
ثمانيه عشر مفتاحا للجنه Emptyالإثنين 30 مارس 2009 - 11:37 من طرف A7MD

» عبر عن حالتك بأغنيه
ثمانيه عشر مفتاحا للجنه Emptyالسبت 28 مارس 2009 - 16:05 من طرف CaPtAiN 7oOdA

» يلا الحق بسرعة كيفية الاشتراك في موقع رابيدشير مجانا
ثمانيه عشر مفتاحا للجنه Emptyالأربعاء 18 مارس 2009 - 19:53 من طرف mjjm

» i am back
ثمانيه عشر مفتاحا للجنه Emptyالثلاثاء 17 فبراير 2009 - 0:54 من طرف mahetab

» قرد موبينيل قرر عدم الرجوع إلى مصر نهائيآ
ثمانيه عشر مفتاحا للجنه Emptyالجمعة 13 فبراير 2009 - 17:34 من طرف mahetab

» هم و احنا
ثمانيه عشر مفتاحا للجنه Emptyالخميس 12 فبراير 2009 - 17:13 من طرف blue sky

الساعه


2 مشترك

    ثمانيه عشر مفتاحا للجنه

    dr.mai
    dr.mai
    الاداره
    الاداره


    عدد الرسائل : 2130
    العمر : 34
    مزاجي : ثمانيه عشر مفتاحا للجنه Wa7eedau5
    تاريخ التسجيل : 25/04/2008

    ثمانيه عشر مفتاحا للجنه Empty ثمانيه عشر مفتاحا للجنه

    مُساهمة من طرف dr.mai الأحد 20 يوليو 2008 - 14:26

    بسم الله الرحمن الرحيم
    لسلام عليكم ورحمة الله وبركاته


    – الإخلاص لله _تبارك وتعالى_:
    فهو أنفع الأدوية، فمتى أخلصتَ لله _جل وعلا_، وصدَقْتَ في توبتك _أعانك الله عليها، ويسّرها لك_ وصَرف عنك الآفات التي تعترض طريقك، وتصدّك عن التوبة، من السوء والفحشاء، قال _تعالى_ في حق يوسف _عليه السلام_: "كَذَلِكَ لِنَصْرِفَ عَنْهُ السُّوءَ وَالْفَحْشَاءَ إِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُخْلَصِينَ" (يوسف: من الآية24).
    قال ابن القيم: "فالمؤمن المخلص لله من أطيب الناس عيشاً، وأنعمهم بالاً، وأشرحهم صدراً، وأسرهم قلباً، وهذه جنة عاجلة قبل الجنة الآجلة"ا.هـ (1).
    فليكن مقصدك صحيحاً، وتوبتك صالحة نصوحاً.



    2 – امتلاء القلب من محبة الله _تبارك وتعالى_:
    إذ هي أعظم محركات القلوب، فالقلب إذا خلا من محبة الله _جل وعلا_ تناوشته الأخطار، وتسلّطت عليه الشرور، فذهبت به كل مذهب، ومتى امتلأ القلب من محبة الله _جل وعلا_ بسبب العلوم النافعة والأعمال الصالحة –كَمُل أنْسُه، وطاب نعيمه، وسلم من الشهوات، وهان عليه فعل الطاعات.
    فاملأ قلبك من محبة الله _تبارك وتعالى_، وبها يحيا قلبك.



    3 – المجاهدة لنفسك:
    فمجاهدتك إياها عظيمة النفع، كثيرة الجدوى، معينة على الإقصار عن الشر، دافعة إلى المبادرة إلى الخير، قال _تعالى_: "وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ" (العنكبوت:69).
    فإذا كابدت نفسك وألزمتها الطاعة، ومنعتها عن المعصية، فلتُبشر بالخير، وسوف تُقبل عليك الخيرات، وتنهال عليك البركات، كل ما كان كريهاً عندك بالأمس صار عندك اليوم محبوباً، وكل ما كان بالأمس ثقيلاً، صار اليوم خفيفاً، واعلم أن مجاهدتك لنفسك، ليست مرة ولا مرتين، بل هي حتى الممات.



    4 – قِصَر الأمل وتذكّر الآخرة:
    فإذا تذكّرت قِصَر الدنيا، وسرعة زوالها، وأدركتَ أنها مزرعة للآخرة، وفرصة لكسب الأعمال الصالحة، وتذكّرت الجنة وما فيها من النعيم المقيم، والنار وما فيها من العذاب الأليم، ابتعدتَ عن الاسترسال في الشهوات، وانبعثت إلى التوبة النصوح ورصّعتها بالأعمال الصالحات.



    5 – العلم:
    إذ العلم نور يُستضاء به، بل يشغل صاحبه بكل خير، ويشغله عن كل شر، والناس في هذا مراتب، وكل بحسبه وما يناسبه، فاحرص على تعلم ما ينفعك ومن العلم أن تعلم وجوب التوبة، وما ورد في فضلها، وشيئاً من أحكامها، ومن العلم أن تعلم عاقبة المعاصي وقبحها، ورذالتها، ودناءتها.



    6 – الاشتغال بما ينفع وتجنّب الوحدة والفراغ:
    فالفراغ عند الإنسان السبب المباشر للانحراف، فإذا اشتغلتَ بما ينفعك في دينك ودنياك، قلَّتْ بطالتك، ولم تجد فرصة للفساد والإفساد، ونفسك أيها الإنسان إن لم تشغلها بما ينفعها شغلتك بما يضرك.



    7 – البعد عن المثيرات، وما يذكّر بالمعصية:
    فكل ما من شأنه يثير فيك دواعي المعصية ونوازع الشر، ويحرّك فيك الغريزة لمزاولة الحرام، قولاً وعملاً، سواء سماعاً أو مشاهدة أو قراءة، ابتعد عنه، واقطع صلتك به، كالأشخاص بعامة، والأصدقاء بخاصة، وهكذا النساء الأجانب عنك، وهكذا الأماكن التي يكثر ارتيادها وتُضعف إيمانك، كالنوادي والاستراحات والمطاعم، وهكذا الابتعاد عن مجالس اللغو واللغط ، والابتعاد عن الفتن، وضبط النفس فيها، ومنه إخراج كل معصية تُبتَ منها، وعدم إبقائها معك، في منزلك أو عملك.



    8 – مصاحبة الأخيار:
    فإذا صاحبت خيّراً حيا قلبك، وانشرح صدرك، واستنار فكرك، وبصّرك بعيوبك، وأعانك على الطاعة، ودلّك على أهل الخير.
    وجليس الخير يذكرك بالله، ويحفظك في حضرتك ومغيبك، ويحافظ على سمعتك، واعلم أن مجالس الخير تغشاها الرحمة وتحفّها الملائكة، وتتنزّل عليها السكينة، فاحرص على رفقة الطيبين المستقيمين، ولا تعد عيناك عنهم، فإنهم أمناء.



    9 – مجانبة الأشرار:
    فاحذر رفيق السوء، فإنه يُفسد عليك دينك، ويخفي عنك عيوبك، يُحسّن لك القبيح، ويُقبّح لك الحسن، يجرّك إلى الرذيلة، ويباعدك من كل فضيلة، حتى يُجرّئك على فعل الموبقات والآثام، والصاحب ساحب، فقد يقودك إلى الفضيحة والخزي والعار، وليست الخطورة فقط في إيقاعك في التدخين أو الخمر أو المخدرات، بل الخطورة كل الخطورة في الأفكار المنحرفة والعقائد الضالة، فهذه أخطر وأشد من طغيان الشهوة؛ لأن زائغ العقيدة قد يستهين بشعائر الإسلام، ومحاسن الآداب، فهو لا يتورع عن المناكر، ولا يُؤتمن على المصالح، بل يُلبس الحق بالباطل، فهو ليس عضواً أشل، بل عضو مسموم يسري فساده كالهشيم في النار.



    10 – النظر في العواقب:
    فعندما تفكر في مقارفة سيئة، تأمّل عاقبة أمرك، واخشَ من سوء العاقبة فكما أنك تتلذذ بمقارفة المنكر ساعة، ليكن في خَلَدك أنك سوف تتجرّع مرارات الأسى، ساعات وساعات، فجريمة الزنا، فضيحة وحَدّ، والحدّ إما تغريب أو قتل، وجريمة السرقة، عقوبة وقطع، وجريمة المسكر ويلات وجلد، وجريمة الإفساد، صلب أو قطع أو قتل، هذا في الدنيا، أما الآخرة فالله تعالى بالمرصاد، ولن يخلف الميعاد.



    11 – هجر العوائد:
    فينبغي لك أيها الصادق، ترك ما اعتدته من السكون إلى الدعة والراحة؛ لأنك إن أردت أن تصل إلى مطلوبك، فتحوّل عنها؛ لأنها من أعظم الحُجُب والمواقع التي تقف أمام العبد في مواصلة سيره إلى ربه، وتعظم تلك العوائد حينما تُجعل بمنزلة الشرع أو الرسوم التي لا تُخالف.
    وكذلك يصنع أقوياء العزيمة، وأبطال التوبة، فكن منهم.



    12 – هجر العلائق:
    فكل شيء تعلّق به قلبك دون الله ورسوله من ملاذ الدنيا وشهواتها ورياساتها ومصاحبة الناس والتعلق بهم، والركون إليهم، وذلك على حساب دينك، اهجره واتركه، واستبدله بغير ذلك، وقوِّ علاقتك بربِّك، واجعله محبوبك، حتى يضعف تعلّق قلبك بغير الله _تعالى_.



    13 – إصلاح الخواطر والأفكار:
    إذ هي تجول وتصول في نفس الإنسان وتنازعه، فإن هي صلحت صلح قلبك، وإن هي فسدت فسد قلبك.
    واعلم أن أنفع الدواء لك أن تشغل نفسك بالفكر فيما يعنيك دون ما لا يعنيك، فالفكر فيم لا يعني باب كل شر، ومن فكّر فيما لا يعنيه فاته ما يعنيه واشتغل عن أنفع الأشياء له بما لا منفعة لدينه.
    وإياك أن تمكِّن الشيطان من بيت أفكارك وخواطرك، فإن فعلتَ فإنه يُفسدها عليك فساداً يصعب تدراكه، فافهم ذلك جيداً.



    14 – استحضار فوائد ترك المعاصي:
    فكلما همّت نفسك باقتراف منكر أو مزاولة شر، تذكّر أنك إن أعرضتَ عنها واجتهدت في اجتنابها، ولم تقرب أسبابها، فسوف تنال قوة القلب، وراحة البدن، وطيب النفس، ونعيم القلب، وانشراح الصدر، وقلة الهم والغم والحزن، وصلاح المعاش، ومحبة الخلق، وحفظ الجاه، وصون العرض، وبقاء المروءة، والمخرج من كل شيء مما ضاق على الفساق والفجار، وتيسير الرزق عليك من حيث لا تحتسب، وتيسير ما عَسُر على أرباب الفسوق والمعاصي، وتسهيل الطاعات عليك، وتيسير العلم، فضلاً أن تسمع الثناء الحسن من الناس، وكثرة الدعاء لك، والحلاوة التي يكتسبها وجهك، والمهابة التي تُلقى لك في قلوب الناس، وسرعة إجابة دعائك، وزوال الوحشة التي بينك وبين الله، وقرب الملائكة منك، وبُعد شياطين الإنس والجن منك، هذا في الدنيا، أما الآخرة فإذا مِتَّ تلقتك الملائكة بالبشرى من ربك بالجنة، وأنه لا خوف عليك ولا حزن، تنتقل من سجن الدنيا وضيقها إلى روضة من رياض الجنة، تنعم فيها إلى يوم القيامة، فإذا كان يوم القيامة وكان الناس في الحر والعَرَق، كنتَ في ظل العرش، فإذا انصرفوا من بين يدي الله _تبارك وتعالى_، أخذ الله بك ذات اليمين مع أوليائه المتقين، وحزبه المفلحين و"ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ" (الجمعة:4).
    إنك إن استحضرت ذلك كله، فأيقن بالخلاص من الولوغ في مستنقع الرذيلة.



    15 – استحضار أضرار الذنوب والمعاصي:
    فكلما أردتَ مزاولة الحرام، ذكِّر نفسك أنك إن فعلت شيئاً من ذلك فسوف تُحرم من العلم والرزق، وسوف تَلقى وحشة في قلبك بينك وبين ربك، وبينك وبين الناس، وأن المعصية تلو المعصية تجلب لك تعسير الأمور، وسواد الوجه، ووهن البدن، وحرمان الطاعة، وتقصير العمر، ومحق بركته، وأنها سبب رئيس لظلمة القلب، وضيقه، وحزنه، وألمه، وانحصاره، وشدة قلقه، واضطرابه، وتمزّق شمله، وضعفه عن مقاومة عدوه، وتعرِّيه من زينته.
    استحضر أنّ المعصية تورث الذل، وتفسد العقل، وتقوي إرادة المعصية، وتضعف إرادة التوبة، وتزرع أمثالها، وتدخلك تحت اللعنة، وتحرمك من دعوة الرسول _صلى الله عليه وسلم_ ودعوة المؤمنين، ودعوة الملائكة، بل هي سبب لهوانك على الله، وتُضعف سيرك إلى الله والدار الآخرة، واعلم أن المعصية تطفئ نار الغيرة من قلبك، وتذهب بالحياء، وتضعف في قلبك تعظيم ربك، وتستدعي نسيان الله لك، وأن شؤم المعصية لا يقتصر عليك، بل يعود على غيرك من الناس والدواب.
    استحضر أنك إن كنت مصاحباً للمعصية، فالله يُنزل الرعب في قلبك، ويزيل أمنك، وتُبدَّل به مخافة، فلا ترى نفسك إلا خائفاً مرعوباً.
    تذكّر ذلك جيداً قبل اقترافك للسيئة.



    16 – الحياء:
    إذ الحياء كله خير، والحياء لا يأتي إلا بخير، فمتى انقبضت نفسك عما تُذم عليه، وارتدعت عما تنزع إليه من القبائح، فاعلم أنك سوف تفعل الجميل تلو الجميل، وتترك القبيح تلو القبيح، وحياءٌ مثل هذا هو أصل العقل، وبذر الخير، وأعظمه أن تستحي من ربك _تبارك وتعالى_ بأن تمتثل أوامره وتجتنب نواهيه، فإنك متى علمتَ بنظر الله إليك، وأنك بمرأى ومسمع منه، استحييت أن تتعرّض لمساخطه، قولاً وعملاً واعتقاداً.
    ومن الحياء المحمود، الحياء من الناس، بترك المجاهرة بالقبيح أمامهم.
    ومن الحياء المحمود، الحياء بألا ترضى لنفسك بمراتب الدون.
    احرص دائماً على تذكر الآثار الطيبة للحياء، وطالع أخلاق الكُمَّل، واستحضر مراقبة الله _تعالى_، عندها سوف تمتلك الحياء، فتقترب من الكمال، وتتباعد عن النقائص.



    17 – تزكية النفس:
    طهِّر نفسك وأصلحها بالعمل الصالح والعلم النافع، وافعل المأمورات واترك المحظورات، وأنتَ إذا قمتَ بطاعةٍ ما، فإنما هي صورة من صور انتصارك على نفسك، وتحرّرك من قويدها، وهكذا كلما كسرتَ قيداً، كلما تقدمت خطوة، والخير دائماً يلد الخير، واعلم أن شرف النفس وزكائها، يقود إلى التسامي والعفة.



    18 – الدعاء:
    فهو من أعظم الأسباب، وأنفع الأدوية، بل الدعاء عدو البلاء، يدافعه ويعالجه، ويمنع نزوله، ويرفعه، أو يُخفِّفه إذا نَزَل.
    ومن أعظم ما يُسأل، ويُدعى به سؤال الله التوبة.
    ادع الله _تبارك وتعالى_ أن يمن عليك بالتوبة النصوح.
    ادع الله _تبارك وتعالى_ أن يُجدِّد الإيمان في قلبك.

    و صلى الله على سيدنا و حبيبنا محمد بن عبد الله وعلى آله وصحبه أجمعين
    banota rewsha
    banota rewsha
    عضو ملكي
    عضو ملكي


    عدد الرسائل : 1464
    مزاجي : ثمانيه عشر مفتاحا للجنه Hahahl9
    تاريخ التسجيل : 25/04/2008

    ثمانيه عشر مفتاحا للجنه Empty رد: ثمانيه عشر مفتاحا للجنه

    مُساهمة من طرف banota rewsha الأحد 20 يوليو 2008 - 14:29

    جزاك الله خير يا مى

    و صلى الله على سيدنا و حبيبنا محمد بن عبد الله وعلى آله وصحبه أجمعين

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة 15 نوفمبر 2024 - 12:07