الرئيسية
من طرف الموضوع إن شاء الله هيتكلم عن تخيلات الطلاب لأول يوم جامعه والأفكار اللي بتبقي في دماغهم واللي دايما بتطلع في الأخر سراب .
أول حاجة بنشوفها لما الشخص يجي نازل من البيت وهو لابس الحته اللي علي الحبل قال الواد رايح يتجوز.
وقبل ما يطلع من باب البيت ياخد الوصايا العشر من الست الوالدة زى كده :
اوعي يابني حد يضحك عليك ويلفلك سيجاره وأوعي حد يديك منديل أو ورده وتشمها. الزبون يسمع الكلمتين وينزل يركب الأتوبيس ويركن دماغه علي الشباك (يقابلني إن قعد) وهاتك يا أوهام تعالوا نشوف الأخ بتاعنا ده بيتخيل إيه !!!!!!!!!!!!!!!!
طبعا هو متخيل في دماغه إن مبني الكلية اكبر من مبني المدرسة شويه والحوش أوسع شويه وطبعا بقي الواد مستعجل عايز يلحق الطابور عشان مينضربش علي البوابة وكمان عشان يلحق مكان في الصف الأول.
حضر الباشا الطابور ودخل يحضر المحاضرة الأولى ومتخيل بقي الدكتور وهو ماسك الطباشير بتاع الجامعة بقي اللي الدكتور واخده من العميد الصبح.
تخلص المحاضرة والأستاذ المعيد يدخل عشان يشرح وصاحبنا يتخيل في دماغه هيعمل هيصة ولبش ازاى قال إيه مفكر إن المعيد ده مدرس التربية العملي.
طبعا الأخ مفكر إن بعد السكشن ما يخلص إن هيبقي فيه فسحة (مستني ياخد التغذية).
وطبعا واخد معاه المصاريف عشان يدفعها ويستلم الكتب ؛ وعشان الراجل عايز يذاكر أول بأول قال أول ما اخرج من باب الكلية لازم أجيب كراسه الأول أو سلاح التلميذ (بس اوعي السلاح يعورك).
وبعد ما أخينا عدل دماغه من على الشباك لقي الأتوبيس وصل خلاص وشاف حاجات تانيه غير اللي كانت في خياله تماما.بس الحاجة الوحيدة اللي حصلت له وكانت حقيقية انه لما شاف الحرس الجامعي كان مفكرهم الشرطة المدرسية.
أول حاجة بنشوفها لما الشخص يجي نازل من البيت وهو لابس الحته اللي علي الحبل قال الواد رايح يتجوز.
وقبل ما يطلع من باب البيت ياخد الوصايا العشر من الست الوالدة زى كده :
اوعي يابني حد يضحك عليك ويلفلك سيجاره وأوعي حد يديك منديل أو ورده وتشمها. الزبون يسمع الكلمتين وينزل يركب الأتوبيس ويركن دماغه علي الشباك (يقابلني إن قعد) وهاتك يا أوهام تعالوا نشوف الأخ بتاعنا ده بيتخيل إيه !!!!!!!!!!!!!!!!
طبعا هو متخيل في دماغه إن مبني الكلية اكبر من مبني المدرسة شويه والحوش أوسع شويه وطبعا بقي الواد مستعجل عايز يلحق الطابور عشان مينضربش علي البوابة وكمان عشان يلحق مكان في الصف الأول.
حضر الباشا الطابور ودخل يحضر المحاضرة الأولى ومتخيل بقي الدكتور وهو ماسك الطباشير بتاع الجامعة بقي اللي الدكتور واخده من العميد الصبح.
تخلص المحاضرة والأستاذ المعيد يدخل عشان يشرح وصاحبنا يتخيل في دماغه هيعمل هيصة ولبش ازاى قال إيه مفكر إن المعيد ده مدرس التربية العملي.
طبعا الأخ مفكر إن بعد السكشن ما يخلص إن هيبقي فيه فسحة (مستني ياخد التغذية).
وطبعا واخد معاه المصاريف عشان يدفعها ويستلم الكتب ؛ وعشان الراجل عايز يذاكر أول بأول قال أول ما اخرج من باب الكلية لازم أجيب كراسه الأول أو سلاح التلميذ (بس اوعي السلاح يعورك).
وبعد ما أخينا عدل دماغه من على الشباك لقي الأتوبيس وصل خلاص وشاف حاجات تانيه غير اللي كانت في خياله تماما.بس الحاجة الوحيدة اللي حصلت له وكانت حقيقية انه لما شاف الحرس الجامعي كان مفكرهم الشرطة المدرسية.
» سجل دخولك بالصلاة علي النبي صلي الله عليه وسلم
» اهدائى الى........
» فزورة المفتش كرومبو على طريقتى أنا
» ورد لاطيب عضو في المنتدي
» دكتور مصطفى محمود
» شوربة القرع العسلى اللذيذة أوووووووووى
» سؤال وجواب (فتوى شرعية)
» كلمتين ع الماشى 2(زجل بقلم أخويا أيمن)
» "حصريا برنامج mmc tools الجديد لإصلاح كروت الميمورى التالف
» عبر عن حالتك بأغنيه
» يلا الحق بسرعة كيفية الاشتراك في موقع رابيدشير مجانا
» i am back
» قرد موبينيل قرر عدم الرجوع إلى مصر نهائيآ
» هم و احنا